واجهة المستخدم هي الوسيلة لربط المستخدم بالحاسوب، سوء كانت واجهة تطبيقات او سطح مكتب ومن فوائدها:
- توفر للمستخدم وسيلة للتعامل مع الحاسوب
- تمكن المستخدم من الوصول لخدمات النواة
- تمكن المستخدم من تشغيل التطبيقات.
- تسمح للمستخدم باستعراض الملفات والمجلدات.
ومن أشهر أنواعها
واجهة سطر الاوامرCLI
وتعتبر من أقدم الواجهات التي تعتمد على كتابة الاوامر بواسطة لوحة
المفاتيح فيقوم المعالج بتنفيذها مباشرة ومن هنا يتضح ان هذه الواجهات
لاتدعم التنفيذ المتعدد للمهام ،من الأنظمة التي تستخدمها دوس باصداراته
المختلفة.,وهى عبارة عن واجهة توفر صور وايقونات تسهل للمستخدم التعامل معها وتعبرمن
انسب أنواع الواجهات واكثرها استخداما, من الأنظمة التي تستخدم هذهالواجهات ويندوز باصداراته المختلفة ولينكس ويونكس ، من الجدير بالذكر ان أكثر الأنظمة تمكن المستخدم من استخدام واجهة سطر الاوامر ضمن الواجهات الرسومية.في هذا النوع من الواجهات تكون جميع التطبيقات
قيذ التشغيل ولكنها تكون مصغرة في سطح المكتب وبمجرد النقر على ايقوناتها
يقوم نظام التشغيل بتكبيرها فقطوعند الانهاء أيضا يقوم بتصغيرها، من
التطبيقات التي تستخدم هذا النوع منالواجهاتGooglemap،
لكنها غير محبذة لأنظمة التشغيل العملاقة كونها تستوجب ان تكون جميع
التطبيقات قيد التشغيل وبالتالي تكون متواجدة في الذاكرة الاساسية،وهذا ما
يصعب تنفيذه للأنظمة ذات البرامج والتطبيقات الكثيرة.أغلب أنظمة التشغيل الحديثة اليوم توفرواجهه مستخدم رسومية(GUI).بعض أنظمة التشغيل الأقدم تربط بشكل وثيق بين الواجهة الرسومية والنواة مثل الإصدارات الأولى من ويندوز وماك او اس . أنظمة التشغيل الأحدث تفصل بين نظام الرسوميات الفرعى والنواة (كما في ماك او اس اكس والأنظمة المبنية على ويندوز ان تى.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
اكتب تعليفك هنا